لقد أشار القرآن الكريم إلى أمية الرسول صلى الله عليه و سلم وأنها مذكورة عند أهل التوراة والإنجيل.قال تعالى
الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الرَّسُولَ النَّبِيَّ الْأُمِّيَّ الَّذِي يَجِدُونَهُ مَكْتُوبًا عِنْدَهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ - سورة الأعراف آية 157
إن أمية النبي صلى الله عليه و سلم وكيفية بدء الوحي إليه لأول مرة موجود عند أهل الكتاب إلى يومنا هذا
فقد جاء في سفر أشعيا: " ويدفع الكتاب للأمي ويقال له : اقرأ هذا أرجوك فيقول: أنا أمي " (4) أي لست بقارئ . (أ) وهذا ترجمة للنص الذي ورد في نسخة
الملك جيمس للكتاب المقدس المعتمدة عند النصارى وهي أوثق النسخ للتوراة والإنجيل عندهم(5) وفي النسخة المسماة
Bible Good News
ورد ما ترجمته كالآتي
إذا تعطيه إلى شخص لا يستطيع القراءة وتطلب إليه أن يقرأه عليك سيجيب بأنه لا يعرف كيف(ب) وبينما نجد هذا النص الواضح
في الطبعات الإنجليزية نرى أن القسس العرب قد حرفوا هذا النص في نسخته العربية فجعلوا العبارة كالآتي
أو يدفع الكتاب لمن لا يعرف الكتابة ويقال له:اقرأ هذا
فيقول:لا أعرف الكتابة (6)(ت) فانظر كيف حرفوا النص ! فالسائل يطلب القراءة والنبي ينفي عن نفسه معرفة الكتابة ! وهذا التحريف
مقصود لئلا تتطابق الحادثة المذكورة في النص السابق مع قصة نزول جبريل عليه السلام على النبي صلى
الله عليه وسلم ومطالبته له بالقراءة فنفى النبي صلى الله عليه وسلم عن نفسه القدرة على القراءة
قال الحافظ ابن حجر : وقد وقع في مرسل عبيد بن عمير عند ابن إسحاق أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " أتاني
جبريل بنمط من ديباج فيه كتاب قال : اقرأ ، قلت : ما أنا بقارئ" (7) .وكم من الزمن قد مر بعد عيسى عليه السلام ، وما
نزل وحي على نبي أمي إلا على النبي الأمي محمد صلى الله عليه و سلم الذي يجدون أميته مكتوبةً عندهم حتى يومنا هذا
هـ و لقد جاء ذكر اسم النبي صلى الله عليه و سلم في الكتب المقدسة عند الهندوس فقد جاء في كتاب "السامافيدا"(20)ما نصه " أحمد
تلقى الشريعة من ربه وهي مملوءة بالحكمة وقد قبست من النور كما يقبس من الشمس ".. (د)
و- وجاء في كتاب أدروافيدم أدهروويدم وهو كتاب مقدس عند الهندوس(21) " أيها الناس اسمعوا وعوا يبعث المحمد بين أظهر
الناس ... وعظمته تحمد حتى في الجنة ويجعلها خاضعةله وهو المحامد"(22) . (ذ)
ز- وجاء في كتاب هندوسي آخر هو بفوشيا برانم "بهوشى بهوشى برانم"(23): " في ذلك الحين يبعث أجنبي مع أصحابه باسم
محامد الملقب بأستاذ العالم(24) ، والملك يطهره بالخمس المطهرات" . (ر) وفي قوله الخمس المطهرات إشارة إلى الصلوات
الخمس التي يتطهر بها المسلم من ذنوبه كل يوم(25)
ز- وجاء في صفته في المزامير(67):" انسكبت النعمة على شفتيك،لذلك باركك الله إلى الأبد تقلد سيفك " (و)
ح- وجاء في التوراة في سفر أشعيا(68)في وصفه: " هو ذا عبدي الذي أعضده مختاري الذي سرت به نفسي ، وضعت
روحي عليه فيخرج الحق للأمم. لا يصيح ولا يرفع ولا يُسمع في الشارع صوته " (ي) وهذا يتطابق مع ما نقله الصحابي الجليل
عبد الله بن عمرو رضي الله عنه من التوراة التي قرأها في زمنه ، فقد قال عطاء بن يسار له : أخبرني عن صفة رسول الله صلى
الله عليه وسلم في التوراة، قال: أجل، والله إنه لموصوف في التوراة ببعض صفته في القرآن:
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا وَحِرْزًا لِلْأُمِّيِّينَ ، أَنْتَ عَبْدِي وَرَسُولِي،سَمَّيْتُكَ المتَوَكِّلَ ، لَيْسَ بِفَظٍّ وَلَا غَلِيظٍ
وَلَا سَخَّابٍ(69)فِي الْأَسْوَاقِ ، وَلَا يَدْفَعُ بِالسَّيِّئَةِ السَّيِّئَةَ ، وَلَكِنْ يَعْفُو وَيَغْفِرُ،وَلَنْ يَقْبِضَهُ اللَّهُ حَتَّى يُقِيمَ بِهِ الْمِلَّةَ الْعَوْجَاءَ بِأَنْ يَقُولُوا:لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ،وَيَفْتَحُ
بِهَا أَعْيُنًا عُمْيًا وَآذَانًا صُمًّا وَقُلُوبًا غُلْفًا(70)
ثالثاً : تحويل القبلة : فقد جاء في إنجيل يوحنا(72)ما يأتي : إن امرأة سامرية تقول لعيسى عليه السلام : " آباؤنا سجدوا في هذا الجبل
وأنتم تقولون إن في أورشليم(73)الموضع الذي ينبغي أن يسجد فيه ، قال لها يسوع(74)يا امرأة صدقيني أنه تأتي ساعة لا في هذا الجبل
ولا في أورشليم تسجدون " (بً) وهذا إعلان بأن القبلة ستتحول من بيت المقدس. ولا يكون ذلك إلا على يد رسول، كما حدث على يد
النبي صلى الله عليه وسلم وفقاً لأمر الله القائل
فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ
عَمَّا يَعْمَلُونَ - سورة البقرة آية 144
رابعاً : الهداية إلى جميع الدين الحق : فقد جاء في إنجيل يوحنا(75)ما يأتي: يقول عيسى عليه السلام :" إن لي أموراً كثيرة أيضاً لأقول
لكم ولكن لا تستطيعون أن تحتملوا الآن. وأما متى جاء ذاك روح الحق فهو يرشدكم إلى جميع الحق لأنه لا يتكلم من نفسه بل كل ما
يسمع يتكلم به ويخبركم بأمور آتيه " (تً) قال الله تعالى: وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ
وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ سورة النحل آية 89
وقال تعالى وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى3إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى4 - سورة النجم آيات 3-4
خامساً : ذكر بعض شعائر دينه صلى الله عليه و سلم في الكتب السابقة : فقد جاء في كتاب: بفوشيا برانم(76)وصف
لأصحاب محمد صلى الله عليه و سلم بأنهم: "هم الذين يختتنون ، ولا يربون القزع، ويربون اللحى ،وهم مجاهدون وينادون
الناس للدعاء(77)بصوت عال، ويأكلون أكثر الحيوانات إلا الخنزير، ولا يستعملون الدرباء(78)للتطهير بل الشهداء هم
المتطهرون ، ويسمون"بمسلي"(79)بسبب أنهم يقاتلون من يلبس الحق بالباطل ، ودينهم هذا يخرج منا وأنا الخالق".(ثً) وجاء
في كتاب "محمد في الأسفار العالمية" ما ترجمه الأستاذ عبدالحق من كتب الزرادشتية بشأن محمد وأصحابه" إن أمة زرادشت
حين ينبذون دينهم يتضعضعون، وينهض رجل في بلاد العرب يهزم أتباعه فارس، ويخضع الفرس المتكبرين، وبعد عبادة النارفي
هياكلهم يولون وجوههم نحو كعبة إبراهيم التي تطهرت من الأصنام،ويومئذ يصبحون هم أتباع النبي رحمة للعالمين،وسادة لفارس
ومديان وطوس وبلخ (80)وإن نبيهم ليكونن فصيحاً يتحدث بالمعجزات" (81) (ن)
زبر الأولين أي كتبهم |
( 1 ) |
وقد كان عيسى عليه السلام يرسل المبشرين للتبشير بمقدم محمد صلى الله عليه و سلم ، بل إن معنى الإنجيل : البشارة ، وبقي المبشرون إلي يومنا هذا يحملون هذا الاسم |
( 2 ) |
هي الكتب الدينية المقدسة عند أصحابها مثل التوراة والإنجيل عند اليهود والنصارى |
( 3 ) |
الإصحاح 29 الفقرة 2 |
( 4 ) |
تجد في نهاية المبحث النصوص التوارتية والإنجيلية وغيرها المقتبسة مصورة من مراجعها المشار إليها ، ومتسلسلة حسب ورودها في المبحث ومعلمة بالحروف العربية |
( 5 ) |
النصوص العربية كلها مقتبسة من "الكتاب المقدس" / دار الكتاب المقدس في الشرق الأوسط |
( 6 ) |
فتح الباري ك/ التفسير ب/ تفسير سورة "اقرأ باسم ربك الذي خلق" |
( 7 ) |
The New Strong Exhaustive Concordance of the Bible, James Strong, LL.D. 5.T.D, Thomas Nelson Publishers, Nashville , USA ,1984, p.64 (Hebrew Dictionary) |
( 8 ) |
عند كتابة هذا اللفظ باللغة الإنجليزية يكتبونه كما يلي
machmad
ولإفتقار اللغة الإنجليزية للحرف "ح"فإنهم يعبرون عنه بالحرفين "ch" ويجعلونه أقرب إلى حرف الخاءكما ورد ذلك في المعجم المفهرس المذكوربأن هذا الحرف المكون من "ch" أقرب ما يكون للخاء الألمانية،أي أن استعمال "ch" جاء بدلاً عن حرف الحاء، فيكون الاسم هو محمد، اسم النبيصلى الله عليه و سلم |
( 9 ) |
كما جاء في النسخة القياسية المنقحة
Revised Standard Version of the Bible ,The International Council of Churches of Christ in the United States, 1971 |
( 10 ) |
الإصحاح :16 ، الفقرة : 7 |
( 11 ) |
إظهار الحق لمؤلفه رحمة الله بن خليل الهندي ، ط الدار البيضاء جـ2 ص280 ، وأشار إلى هذا التحريف مطران الموصل الذي أسلم ، وسمى نفسه عبد الأحد ، وهو عبد الأحد داود الآشوري ، وذلك في كتابه : محمد في الكتاب المقدس ص216 |
( 12 ) |
خليل سعادة في مقدمته لترجمته لإنجيل برنابا إلى اللغة العربية ، وقد نقل قصة فرامرينو مما هو مدون في مقدمة النسخة الأسبانية كما رواها المستشرق سايل، في مقدمة له لترجمة القرآن |
( 13 ) |
وذكرها صالح بن حسين الهاشمي المتوفى عام 668هـ في كتابه : تخجيل من حرف التوراة والإنجيل، وذكرها القرافي المتوفى عام 682هـ في كتابه : الأجوبة الفاخرة ، وذكرها ابن تيمية المتوفى عام 728هـ في كتابه : الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح؛ وذكرها ابن قيم الجوزية المتوفي عام 751هـ في كتابه : هداية الحيارى من اليهود والنصارى |
( 14 ) |
ذكره الأئمة : صالح الهاشمي والقرافي وابن تيمية وابن القيم في كتبهم السابق ذكرها |
( 15 ) |
وذكره علي بن محمد الماوردي المتوفى عام 450هـ في كتابه : أعلام النبوة ، وأبو عبيده الخزرجي المتوفى عام 582هـ في كتابه : مقامع هامات الصلبان ومراتع روضات الإيمان؛ وذكره القرطبي المتوفى عام 671هـ في كتابه الإعلام؛ وكذلك ذكره الهاشمي والقرافي وابن تيمية وابن القيم في كتبهم التي سبق ذكرها |
( 16 ) |
ذكره الأئمة : الخزرجي والهاشمي والقرطبي والقرافي وابن تيمية وابن القيم في كتبهم التي سبق ذكرها |
( 17 ) |
أخرجه البخاري ك/ المناقب ب/ ما جاء في أسماء رسول الله صلى الله عليه و سلم ، ومسلم ك/ الفضائل ب/ في أسمائه صلى الله عليه و سلم ، والترمذي ك/ الأدب ب/ ما جاء في أسماء النبي ، والنسائي في السنن الكبرى 6/489 وأحمد في المسند 4/80 وغيرهم |
( 18 ) |
فصل : الإسلام والأحمديات التي أعلنتها الملائكة ص 145- 154 |
( 19 ) |
في الفقرتين 6 وَ 8 من الجزء الثاني |
( 20 ) |
الجزء العشرين ، الفصل 127، الفقرة 1-3 |
( 21 ) |
محامد : محمد |
( 22 ) |
الجزء3 ، الفصل 3 ، العبارة 5 وما بعدها |
( 23 ) |
أستاذ العالم أي رسول للعالم |
( 24 ) |
مأخوذ من كتاب التيارات الخفية في الديانات الهندية القديمة لمؤلفه "تى محمد" . أما النصوص الفارسية والهندية في نهاية هذا المبحث فمأخوذة من كتاب
Muhammad in Parsi , Hindoo and Buddhist Scriptures , A.H. Vidyarthi and U.Ali |
( 25 ) |
الإصحاح 17 العبارات من 19-1 |
( 26 ) |
الإصحاح.21 فقرة 12وَ 13 |
( 27 ) |
الإصحاح 18 الفقرة 17 |
( 28 ) |
لقد تنبه المحرفون لهذا فبدلوا العبارة التي تعني "من وسط اخوتهم" في النسخة الإنجليزية الحديثة
Good News Bible
إلى عبارة تعني "من بين قومهم"
(from among their own people) ص |
( 29 ) |
الإصحاح 34 ، الفقرة 10 |
( 30 ) |
الإصحاح 21 الفقرة 41 – 42 |
( 31 ) |
هو عيسى عليه السلام |
( 32 ) |
الإصحاح 21 الفقرات 21 –22 |
( 33 ) |
هاجر أم إسماعيل |
( 34 ) |
بئر زمزم |
( 35 ) |
إسماعيل عليه السلام |
( 36 ) |
أخرجه البخاري ك/ الجهاد والسير ب/ التحريض على الرمي ، وابن ماجه في السنن ك/ الجهاد ب/ الرمي في سبيل الله ، وأحمد في مسنده 1/364 و 4/50 وابن حبان في صحيحه 10/ 548 وغيرهم |
( 37 ) |
الإصحاح 21الفقرة 12 |
( 38 ) |
الإصحاح 42 الفقرة 10-11 |
( 39 ) |
رفع الصوت بالأذان |
( 40 ) |
هو أحد أبناء إسماعيل عليه السلام كما تذكر ذلك التوراة في سفر التكوين إصحاح 25 فقرة 12-13 |
( 41 ) |
جبل سلع بالمدينة |
( 42 ) |
رفع الصوت بالأذان |
( 43 ) |
الإصحاح 33 الفقرة 2 |
( 44 ) |
المزمور 84 الفقرة 1-2-3-4 وَ 10 |
( 45 ) |
المزمور 84 الفقرة 6 |
( 46 ) |
هو بالنص الإنجليزي جبل Zion ، ومعنى Zion : المجتمع الديني الذي خلص لعبادة الله ، أو المدينة الفاضلة كما جاء ذلك في قاموس
Webster s Seventh New Collegiate Dictionary
وقد ذكر معاني أخرى لا تستقيم مع الموضع الجغرافي المذكور في النص. وعند الرجوع إلى أصل الكلمة (Zion) العبري تبين
أنها مقتبسة من جذر يعني : جفاف ، صحراوي ، أجرد (أرض أو مكان) جاف ، مكان مقفر ، برية. وهذا كله يشير إلى أن المكان
المعبر عنه بكلمه Zion في النص الإنجليزي هو برية مكة الجرداء المقفرة الجافة، راجع كتاب
The New Strong Exhaustive Concordance of the Bible, James Strong, LL.D. 5.T.D
والمعجم العبري ص99 فقره: رقم 6723 . أنظر نهاية المبحث ( 48 ) ص585
Good News Bible |
( 47 ) |
ص585 Good News Bible |
( 48 ) |
وادي بكه يصيرونه بئراً من المعجم سترونغ المفهرس الشامل للكتاب المقدس ص95 |
( 49 ) |
الكتاب المقدس الذي تصدره جمعية الكتاب المقدس بالشرق الأدنى |
( 50 ) |
يذهب بعض الباحثين إلى أن الزرادشتية هي المجوسية ، وقيل بل المجوسية أسبق من الزرادشتية ، وإنما زرادشت أظهر المجوسية وحددها في القرن الثالث الميلادي . قال النبي صلى الله عليه و سلم "سنوا بالمجوس سنة أهل الكتاب" أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف 2/435 ومالك في الموطأ 1/278 ومن طريقه الشافعي في مسنده 1/209 ومن طريق الشافعي البيهقي في السنن الكبرى ، وكذلك رواه الطبراني في المعجم الكبير 19/437 قال في مجمع الزوائد 6/13 : رواه الطبراني وفيه من لم أعرفهم ، وقال في تلخيص الحبير : ورواه (يعني الحديث) ابن أبي عاصم في كتاب النكاح بسند حسن . أنظر الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة 2/1149 |
( 51 ) |
من كتاب " محمد في الأسفار العالمية " للأستاذ عبدالحق |
( 52 ) |
الإصحاح : 21 الفقرة : 6 |
( 53 ) |
في مزمور : 72 الفقرة :10 |
( 54 ) |
مزمور :72 الفقرة :15 |
( 55 ) |
مزمور :45 الفقرة :3 |
( 56 ) |
الفقرة : 5 من المزمور السابق |
( 57 ) |
الإصحاح : 21 الفقرات : 41-44 |
( 58 ) |
هو عيسى عليه السلام |
( 59 ) |
أخرجه البخاري ك/ المناقب ب/ خاتم النبيين ، ومسلم ك/ الفضائل ب/ ذكر كونه صلى الله عليه و سلم خاتم النبيين ، وابن حبان في صحيحه 14/315 |
( 60 ) |
الإصحاح 21 الفقرة 13-17 |
( 61 ) |
ددان : بلد أقرب من تيماء إلى المدينة النبوية المنورة |
( 62 ) |
كان ذلك منذ اثني عشر قرناً قبل الميلاد |
( 63 ) |
الروض المعطار في خبر الأقطار ، معجم جغرافي ، محمد بن عبدالمنعم الحميري ، مكتبة لبنان ، 1984م ص 146-147. وجاء مثل ذلك في : وفاء الوفاء بأخبار المصطفى ، للسمهودي ، دار احياء التراث العربي بيروت ج1 ص 159 |
( 64 ) |
سبق البيان أن قيدار أحد أبناء إسماعيل الذي سكن برية فاران (مكة) |
( 65 ) |
عاش في النصف الأخيرمن القرن الثامن قبل الميلاد.كماورد في
Good News Bible
ص665 |
( 66 ) |
المزمور 45 الفقرة 3 |
( 67 ) |
الإصحاح 42 الفقرة 1 |
( 68 ) |
السخب ويقال فيه الصخب هو رفع الصوت بالخصام |
( 69 ) |
أخرجه البخاري ك/ البيوع ب/ كراهية السخب في الأسواق ، والبيهقي في السنن الكبرى 7/45 وأحمد في المسند 2/678 |
( 70 ) |
الإصحاح 3 الفقرة 9-10 |
( 71 ) |
الإصحاح 4 الفقرة 20-21 |
( 72 ) |
هي القدس |
( 73 ) |
هو عيسى عليه السلام |
( 74 ) |
الإصحاح 16 الفقرة 12-13 |
( 75 ) |
الجزء 3 - فصل 3 ، وهو من كتب الهندوس كما سبق ذلك |
( 76 ) |
ينادون للدعاء : أي ينادون للصلاة لأن الصلاة دعاء |
( 77 ) |
الدرباء نبات يخرج به الهنود الدم من جسم الإنسان ويعدون هذا العمل تطهيراً من الخطايا |
( 78 ) |
" مسلي" أي يسمون بالمسلمين، دخل عليها شئ من التحريف |
( 79 ) |
وهي الأماكن المقدسة للزرادشتيين ومن جاورهم |
( 80 ) |
"محمد في الأسفار العالمية"ص 47 |
( 81 ) |